هرب الطبيب المتسبب في وفاة الضحية راشد بعد معاملات طويلة، حيث انتهت حياته إثر حقنه بدواء مخفض للحرارة دخل بعدها في غيبوبة. وحول تفاصيل القصة قالت والدة المتوفى : بعد مرور عام ونصف العام على القضية التي كنت أنتظرها بفارغ الصبر تم إبلاغي بأنه تم إنهاء إجراء البحث فيها بعد دراسة كاملة لملف ابني من مستشفيات كجزء من التحقيق من قبل المديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية ومن الهيئة الصحية الشرعية للمؤسسات الخاصة بالشرقية عن الذي تسبب في هذا الخطأ الطبي وحدوث فشل في الأعضاء الجسدية لابني. إنهاء خدماتوتستطرد قائلة : استدعيت يوم الاثنين الموافق 31 /3/ 2008م الى مقر الهيئة الصحية الشرعية الخاصة بالشرقية في الدمام للنظر في دعوى ضد الطبيب ( تحتفظ الجريدة باسمه ) وكنت على أحر من الجمر بعد هذا الانتظار الطويل لمعرفة سبب وفاة ابني راشد، وفوجئت وأنا في الجلسة بعدم وجود المدعى عليه - الطبيب - في الجلسة لأنه تم إنهاء عقده وسفره الى بلده من قبل المستشفى دون علم الهيئة العامة للشئون الصحية بالدمام قبل إنهاء القضية المرفوعة عليه بل أعطي كفالة من شخص آخر من قبلهم ليقوم بكفالته كفالة عامة وقام الكفيل بوضع محام ينوب عنه في القضية ولم يحضر المحامي الجلسة ورفض القضية حسب علمنا بعد دراسة القضية من ناحيتهم. دهشة وقالت والدة المتوفى : أمر الشيخ بحضور من ينوب عن المستشفى لسماع الأقوال من قبل اللجنة، فحضر مدير شئون الموظفين ولوحظت عليه الدهشة بعد إصراري على معرفة كيفية إنهاء عقد الدكتور قبل البت في القضية خاصة أنني وقعت لدى مدير الشئون الصحية بالمنطقة الشرقية بعد أخذ أقوالي لديهم في المحضر المدون من الرقابة والمتابعة بالتحقيق بشرط منع المدعى عليه من السفر نهائيا إلا بعد إنهاء القضية مهما كانت الأسباب ثبتت أم لم تثبت،وأن تطبق عليه العقوبة الإدارية التي تصدرها الهيئة الطبية الصحية بالمنطقة الشرقية. وعن مطالبها قالت : أرفض سفر الطبيب بهذه الطريقة وانا مازلت متمسكة بحقي في محاسبته ومعاقبته حتى يكون عبرة للآخرين . وكانت ( اليوم ) قد نشرت تقريرا حول وفاة الشاب ( راشد) إثر خطأ طبي في مستشفى خاص، وتابعت التفاعل من الشئون الصحية للمنطقة الشرقية، حيث خضع طاقم المستشفى للتحقيق.
Sunday, April 6, 2008
هروب الطبيب المتسبب في وفاة راشد
هرب الطبيب المتسبب في وفاة الضحية راشد بعد معاملات طويلة، حيث انتهت حياته إثر حقنه بدواء مخفض للحرارة دخل بعدها في غيبوبة. وحول تفاصيل القصة قالت والدة المتوفى : بعد مرور عام ونصف العام على القضية التي كنت أنتظرها بفارغ الصبر تم إبلاغي بأنه تم إنهاء إجراء البحث فيها بعد دراسة كاملة لملف ابني من مستشفيات كجزء من التحقيق من قبل المديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية ومن الهيئة الصحية الشرعية للمؤسسات الخاصة بالشرقية عن الذي تسبب في هذا الخطأ الطبي وحدوث فشل في الأعضاء الجسدية لابني. إنهاء خدماتوتستطرد قائلة : استدعيت يوم الاثنين الموافق 31 /3/ 2008م الى مقر الهيئة الصحية الشرعية الخاصة بالشرقية في الدمام للنظر في دعوى ضد الطبيب ( تحتفظ الجريدة باسمه ) وكنت على أحر من الجمر بعد هذا الانتظار الطويل لمعرفة سبب وفاة ابني راشد، وفوجئت وأنا في الجلسة بعدم وجود المدعى عليه - الطبيب - في الجلسة لأنه تم إنهاء عقده وسفره الى بلده من قبل المستشفى دون علم الهيئة العامة للشئون الصحية بالدمام قبل إنهاء القضية المرفوعة عليه بل أعطي كفالة من شخص آخر من قبلهم ليقوم بكفالته كفالة عامة وقام الكفيل بوضع محام ينوب عنه في القضية ولم يحضر المحامي الجلسة ورفض القضية حسب علمنا بعد دراسة القضية من ناحيتهم. دهشة وقالت والدة المتوفى : أمر الشيخ بحضور من ينوب عن المستشفى لسماع الأقوال من قبل اللجنة، فحضر مدير شئون الموظفين ولوحظت عليه الدهشة بعد إصراري على معرفة كيفية إنهاء عقد الدكتور قبل البت في القضية خاصة أنني وقعت لدى مدير الشئون الصحية بالمنطقة الشرقية بعد أخذ أقوالي لديهم في المحضر المدون من الرقابة والمتابعة بالتحقيق بشرط منع المدعى عليه من السفر نهائيا إلا بعد إنهاء القضية مهما كانت الأسباب ثبتت أم لم تثبت،وأن تطبق عليه العقوبة الإدارية التي تصدرها الهيئة الطبية الصحية بالمنطقة الشرقية. وعن مطالبها قالت : أرفض سفر الطبيب بهذه الطريقة وانا مازلت متمسكة بحقي في محاسبته ومعاقبته حتى يكون عبرة للآخرين . وكانت ( اليوم ) قد نشرت تقريرا حول وفاة الشاب ( راشد) إثر خطأ طبي في مستشفى خاص، وتابعت التفاعل من الشئون الصحية للمنطقة الشرقية، حيث خضع طاقم المستشفى للتحقيق.
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment